حل سؤال اركان الحوار.
الخيارات المتاحة : أربعة خيارات.
مطلوب الإجابة الصحيحة خيار واحد.
الزمن والمكان الهدف والزمن الموضوع والهدف طرفا الحوار والموضوع الإجابة الصحيحة من بين الخيارات هي : طرفا الحوار والموضوع.
أهم أركان الحوار هو الاحترام والتصرف اللبق وهو أحد أسس الحوار البناء مع جميع الأطراف المشاركة في الحوار مثل الاستماع وطرح الاسئلة وعدم فرض وجهات نظر شخصية أو اجراء نقاشات وتفاعلات اثناء الحديث غير لبقة أو غير محترمة وهذا ما يساعد على تبادل المفاهيم الجيدة أو الافتراضات التي تساعد على بناء أفكار جديدة.
أركان الحوار
الحوار هو عملية تبادل الأفكار والآراء بين طرفين أو أكثر بهدف الوصول إلى تفاهم أو اتفاق مشترك. وهو أداة مهمة لحل الخلافات وبناء العلاقات وإثراء المعرفة. وللحوار أركان أساسية تضمن فعاليته وإنجاحه.
أركان الحوار
1. الاحترام المتبادل:
– احترام آراء الآخرين حتى وإن لم نتفق معها.
– عدم السخرية أو الإهانة أو مقاطعة الآخرين أثناء حديثهم.
– الاعتراف بحق الآخرين في التعبير عن أفكارهم دون خوف أو تحيز.
2. الإنصات الفعال:
– التركيز على ما يقوله الآخر دون حكم مسبق أو دفاعية.
– تجنب مقاطعة الآخرين أثناء حديثهم.
– إعادة صياغة ما يقوله الآخر للتأكد من فهمه الصحيح.
3. التعبير الواضح:
– استخدام لغة واضحة ومباشرة.
– تقديم الأدلة والبراهين لدعم الآراء.
– تجنب استخدام المصطلحات الفنية المعقدة أو الهجومية.
4. التعاطف:
– محاولة فهم وجهة نظر الآخرين ومشاعرهم.
– الاعتراف بوجود وجهات نظر مختلفة.
– تجنب إصدار الأحكام على الآخرين أو توبيخهم.
5. المرونة:
– الاستعداد لتغيير الآراء أو تعديلها في ضوء الأدلة الجديدة.
– قبول وجهات النظر المختلفة دون التشبث بالرأي الشخصي.
– المشاركة في الحوار بروح من الانفتاح والتعلم.
6. الهدفية:
– التركيز على الموضوع المطروح للنقاش وتجنب الانحراف إلى قضايا جانبية.
– استخدام لغة محايدة وتجنب اللغة التحريضية.
– الحفاظ على الموضوعية وعدم التأثر بالمشاعر الشخصية.
7. التعاون:
– مشاركة المعلومات والآراء في جو من الاحترام.
– العمل معًا لإيجاد حلول مشتركة.
– تجنب المنافسة أو السعي وراء الفوز بالحجة.
أركان الحوار هي أساس نجاحه. من خلال احترام الآخرين والاستماع إليهم والتعبير عن أفكارهم بوضوح والتعاطف مع الآخرين وإظهار المرونة والهدفية والتعاون، يمكن للأطراف المشاركة في الحوار بناء علاقات إيجابية وحل الخلافات وزيادة المعرفة. ويعتبر الحوار أداة قوية للتقدم والتفاهم في المجتمع.